حبوب الحلبة

• تحسن من المشاكل الهضمية
• تساعد على تقليل نسب البروتينات الدهنية منخفضة الكثافة (الكوليسترول الضار) والدهون الثلاثية
• تخفف الالتهابات
• تزيد الشهوة الجنسية عند الرجال
• تزيد من تدفق الحليب عند الأمهات المرضعات
• تحسن من الأداء للتمارين الرياضية
•  تساعد على التحكم بمرض السكري
• التخفيف من أعراض الدورة الشهرية
• تحسن من وظائف الكلى
• الوقاية من سرطان القولون
• حماية الكبد من الكحول
• تساعد في بعض اضطرابات الطعام وزيادة الوزن

 فوائد للبشرة:

• تقاوم علامات تقدم السن
• علاج حب الشباب
• ترطيب الجلد

فوائد للشعر:

• يمنع تساقط الشعر
• تعطي لمعان للشعر
• تحارب القشرة
• تمنع ظهور الشيب في غير أوانه

تعتبر الحلبة نبتة آمنة نسبيا للأشخاص الأصحاء، ولم يتم الإبلاغ عن أي أعراض جانبية خطيرة عند أخذ الجرع الموصى بها، ولكن قد تظهر بعض الأعراض غير الخطيرة، وتشمل:

• إسهال
• اضطراب في المعدة
• نفخة وغازات
• دوار
• صداع
• ظهور رائحة الحلبة في العرق والبول

هناك بعض البلاغات عن أن الحلبة قد تزيد من حدة الأزمة (الربو) وتتسبب في حدوث اعتلال في وظائف الغدة الدرقية عند الرجال، لذلك ينصح باستشارة الطبيب قبل البدء بتناول الحلبة إن كنت تعاني من الأزمة أو لديك مشاكل في الغدة الدرقية.

• الحمل: تعتبر الحلبة آمنة نسبيا عند استخدام الجرع الصحيحة، ولكن تناولها بجرع كبيرة قد تؤدي إلى حدوث انقباضات في الرحم قبل أوانها مما قد يؤدي إلى حدوث ولادة مبكرة، كما أن تناول الحلبة قبل موعد الولادة بفترة قصيرة قد يؤدي إلى ظهور راحتها على الطفل عند الولادة. استشيري طبيبك قبل تناولها.
• الإرضاع: تعتبر الحلبة آمنة لزيادة إنتاج وتدفق الحليب على المدى القصير لمدة 21 يوم.
• الأطفال: تعتبر الحلبة آمنة نسبيا عند استخدامها في وجبات الطعام للأطفال، ولكن قد يسبب شاي الحلبة بعض المشاكل عند الأطفال كفقدان الوعي، لذلك ينصح بعدم استخدامه لهم.
• الحساسية: الأشخاص الذين يعانون من حساسية تجاه عائلة البقوليات، كفول الصويا والفستق والبازلاء قد تكون لديهم أيضا حساسية تجاه الحلبة، لذلك ينصح بعدم تناولها لتجنب حدوث تفاعلات الحساسية وتشمل: طفح جلدي، قشعريرة، تورم في الوجه، ضيق وصعوبة في التنفس. اطلب الرعاية الصحية فورا في حال ظهور هذه الأعراض.
• مرضى السكري: قد تؤثر الحلبة على مستويات السكر في الدم، انتبه لعلامات هبوط السكر وراقب مستواه بحذر إن كنت تعاني من السكري عند استخدام الحلبة.

• مع أدوية مرض السكري، تداخل متوسط الحدة، حيث قد يؤدي استخدام الحلبة مع أدوية السكري إلى حدوث انخفاض شديد في سكر الدم، وتشمل هذه الأدوية: الإنسولين، غليميبيريد (glimepiride)، بيوغليتازون (pioglitazone)، كلوربروباميد (chlorpropamide)، غليبيزيد (glipizide)، وغيرها.
• مع الأدوية المميعة للدم، تداخل متوسط الحدة، قد تؤدي الحلبة إلى إبطاء عملية تخثر الدم، حيث تزيد نسبة حدوث نزيف عند استخدامها مع مميعات الدم، مثل الأسبرين، كلوبيدوغريل (clopidogrel)، هيبارين (heparin)، وارفارين (warfarin) وغيرها.
• مع الثيوفيلين (theophylline)، قد تؤدي الحلبة إلى التقليل من عملية امتصاص الثيوفيلين في الجسم وبالتالي التقليل من أثره المطلوب.

استشر طبيبك قبل استخدام الحلبة إن كنت تستخدم هذه الأدوية.

تختلف جرعة الحلبة حسب سبب تناولها، كما تختلف الجرعات حسب طريقة تناول الحلبة حيث تتراوح جرعة البذور بين 5 – 30 جم 3 مرات يوميا، أو  1000 – 2000 مج من مستخلص بذور الحلبة والذي يتوافر على شكل كبسولات أو مستخلص سائل، ويمكن تقسيم الجرع كما يلي:

• لزيادة إنتاج الحليب: 500 – 1000 مج يوميا، ويفضل استخدام شاي الحلبة لهذا الغرض.
• لدعم الصحة الجنسية: 500 – 600 مج يوميا، على شكل كبسولات.
• لدعم مستويات السكر الطبيعية: 8 – 10 جم يوميا من بذور الحلبة المنقوعة أو المضافة إلى الطعام.
• لمرضى السكري: 5 – 50 جم يوميا من بذور الحلبة أو 1000 مج من مستخلص البذور لمدة تصل إلى 24 أسبوع.
• لفتح الشهية: يمكن البدء ب 150 مج من الحلبة قبل كل وجبة وزيادة الكمية حسب الحاجة.
• لآلام الدورة الشهرية: 1800 – 2700 مج 3 مرات يوميا من بذور الحلبة خلال أول 3 أيام من الدورة، ثم 900 مج 3 مرات يوميا إلى إتمام دورتين جديدتين.
• لدعم عملية الهضم الصحية: ينصح بتناول الحلبة بشكل منتظم على أن لا تزيد عن الجرعة الموصى بها.