كل مرة نبتلع فيها شيئا ما من الطعام والشراب فإننا نقوم بابتلاع القليل من الهواء معه. وينتقل بعض الهواء إلى الأسفل عبر المريء ليصل إلى الجزء العلوي من المعدة.
ولذا، تأخذ المعدة بالتمدد. وعندها قد تقوم المستشعرات الموجودة على جدارها بالتحفيز على ظهور رد فعل يؤدي إلى فتح حلقة صغيرة من العضلات، أي العضلات العاصرة (sphincter)، التي تنظم فتحة البوابة بين المريء والمعدة.
وحينذاك يشرع الهواء الذي ازدادت كمياته في المعدة، في تفريغ كمياته إلى الأعلى عبر المريء.
أجرى الباحثون الهولنديون الذين تخصصوا بحالات التجشؤ عدة دراسات أظهرت أن الأشخاص المصابين بمرض ارتجاع أحماض المعدة، لديهم أحيانا عادة بلع الهواء
ولذا، تأخذ المعدة بالتمدد. وعندها قد تقوم المستشعرات الموجودة على جدارها بالتحفيز على ظهور رد فعل يؤدي إلى فتح حلقة صغيرة من العضلات، أي العضلات العاصرة (sphincter)، التي تنظم فتحة البوابة بين المريء والمعدة.
وحينذاك يشرع الهواء الذي ازدادت كمياته في المعدة، في تفريغ كمياته إلى الأعلى عبر المريء.
أجرى الباحثون الهولنديون الذين تخصصوا بحالات التجشؤ عدة دراسات أظهرت أن الأشخاص المصابين بمرض ارتجاع أحماض المعدة، لديهم أحيانا عادة بلع الهواء